إرشاد القلوب :
مِن وَصِيَّةِ لُقمانَ عليه السلام لاِبنِهِ ، قالَ : ... : يا بُنَيَّ ، الظُّلمُ ظُلُماتٌ ويَومَ القِيامَةِ حَسَراتٌ ، وإذا دَعَتكَ القُدرَةُ عَلى ظُلمِ مَن هُوَ دونَكَ فَاذكُر قُدرَةَ اللّهِ عَلَيكَ .
إرشاد القلوب :
از سفارش لقمان به پسرش است كه گفت : « . . . اى پسرم ! ستم كردن، ظلمت مىآوَرَد و در روز رستاخيز، حسرتها در پى دارد . هر گاه قدرت ، تو را بر ستم كردن به پايينتر از خودت فراخواند ، سيطره خدا را بر خودت ، به ياد آور » .
------------------------------------------------------
إرشاد القلوب :
مِن وَصِيَّةِ لُقمانَ عليه السلام لاِبنِهِ : يا بُنَيَّ ، لا تَفرَح عَلى ظُلمِ أحَدٍ بَلِ احزَن عَلى ظُلمِ مَن ظَلَمتَهُ .
إرشاد القلوب:
از سفارش لقمان به پسرش است: «اى پسرم! از وارد شدنِ ستم بر هيچ كس شادمان نباش ؛ بلكه از ستم ديدگىِ كسى كه به او ستم كردى ، غمگين باش» .
------------------------------------------------------
تنبيه الخواطر
ـ فيما قالَ لُقمانُ عليه السلام لاِبنِهِ ـ: يا بُنَيَّ ، لا تَرثِ لِمَن ظَلَمتَهُ ولكِنِ ارثِ لِسوءِ ما جَنَيتَهُ عَلى نَفسِكَ .
تنبيه الخواطر
ـ در آنچه لقمان عليه السلام به پسرش گفت ـ: اى پسرم! براى كسى كه به او ستم كردهاى ، مويه مكن ؛ ولى به خاطر بدىِ جنايتى كه بر خود كردهاى، مويه كن.
------------------------------------------------------
المصنف لابن أبي شيبة عن عُبَيد بن عُمَير :
قالَ لُقمانُ عليه السلام لاِبنِهِ : يا بُنَيَّ ،
لا يُعجِبكَ رَحبُ الذِّراعَينِ بِالدَّمِ ، فَإِنَّ لَهُ عِندَ اللّهِ قاتِلاً لا يَموتُ .
المصنّف ، ابن ابى شيبه
ـ در المصنف به نقل از عُبَيد بن عُمَير ـ: لقمان
به پسرش گفت: «اى پسرم! وسعتِ دو ذراع خونِ ريخته ، تو را به شگفتى وا ندارد؛ زيرا آن خون ،نزد خداوند قاتلى دارد كه نمىميرد ».
------------------------------------------------------
الاختصاص عن الأوزاعيّ
ـ فيما قالَ لُقمانُ لاِبنِهِ ـ: يا بُنَيَّ ، الفَقرُ خَيرٌ مِن أن تَظلِمَ وتَطغى ...
يا بُنَيَّ ، إيّاكَ أن تَخرُجَ مِنَ الدُّنيا فَقيراً ، وتَدَعَ أمرَكَ وأموالَكَ عِندَ غَيرِكَ قَيِّماً ، فَتُصَيِّرَهُ أميرا .
الاختصاص
ـ به نقل از اَوزاعى ، ـدرباره آنچه لقمان عليه السلام به پسرش گفت ـ : اى پسرم! تنگدستى ، بهتر است از اين كه ستمگر و طغيانگر باشى... .
اى پسرم! حذر كن از اين كه فقير از دنيا بروى ، در حالى كه امور و دارايىهايت را به ديگرى وا مىگذارى و او را امير و فرمان روا مىكنى .