رسول اللّه صلىاللهعليهوآله ـ في دعائه ـ :
اللّهُمَّ اجعَل حُبَّكَ أحَبَّ الأَشياءِ إلَيَّ ، وَاجعَل خَشيَتَكَ أخوَفَ الأَشياءِ عِندي ، وَاقطَع عَنّي حاجاتِ الدُّنيا
بِالشَّوقِ إلى لِقائِكَ .
رسول خدا صلىاللهعليهوآله ـ در دعايش ـ :
بارالها! دوستىات را محبوبترين چيزها برايم قرار ده ، ترس از خودت را ترسآورترين چيزها نزدم قرار ده و با شوق به ديدارت ،
نيازهاى دنيايى را از من بِبُر .
------------------------------------------------------
الإمام عليّ عليهالسلام ـ في مناجاته ـ : إلهي ، وعِزَّتِكَ وجَلالِكَ لَقَد أحبَبتُكَ مَحَبَّةً اِستَقَرَّت حَلاوَتُها في قَلبي ، وما تَنعَقِدُ ضَمائِرُ مُوَحِّديكَ عَلى أنَّكَ تُبغِضُ مُحِبِّيكَ . البلد الأمين :
امام على عليهالسلام ـ در نيايشش ـ :
بارالها! به عزّت و جلالت سوگند، چنان تو را دوست دارم كه شيرينى آن ، در دلم استوار گشته است . هرگز جانهاى كسانى كه تو را به يگانگى مىپرستند، به اين باور نمىرسند كه تو دوستانت را دشمن مىدارى.
------------------------------------------------------
الإمام الحسين عليهالسلام ـ في دُعائِهِ ـ : أنتَ الَّذي أزَلتَ الأَغيارَ عَن قُلوبِ أحِبّائِكَ حَتّى لَم يُحِبّوا سِواكَ ... ماذا وَجَدَ مَن فَقَدَكَ ؟ ! ومَا الَّذي فَقَدَ مَن وَجَدَكَ؟! لَقَد خابَ مَن رَضِيَ دونَكَ بَدَلاً . بحار الأنوار :
امام حسين عليهالسلام ـ در دعايش ـ :
اين تويى كه اغيار را از دلهاى دوستانت زدودى تا آنكه جز تو را دوست نداشتند ... آنكه تو را از دست داد ، چه به دست آورد ؟ و آنكه تو را يافت ، چه از دست داد ؟ آنكه جز تو را به عنوان عوض پذيرفت ، زيان كرد .
------------------------------------------------------
الإمام زين العابدين عليهالسلام ـ في دُعائِهِ ـ : إلهي وسَيِّدي ، هَدَأَتِ العُيونُ ، وغارَتِ النُّجومُ ، وسَكَنَتِ الحَرَكاتُ مِنَ الطَّيرِ فِي الوُكورِ وَالحيتانِ فِي البُحورِ ، وأنتَ العَدلُ الَّذي لا يَجورُ ، وَالقِسطُ الَّذي لا تَميلُ ، وَالدّائِمُ الَّذي لا يَزولُ ، أغلَقَتِ المُلوكُ أبوابَها ، ودارَت عَلَيها حُرّاسُها ، وبابُكَ مَفتوحٌ لِمَن دَعاكَ يا سَيِّدي ، وخَلا كُلُّ حَبيبٍ بِحَبيبِهِ ، وأنتَ المَحبوبُ إلَيَّ . بحار الأنوار :
امام سجّاد عليهالسلام ـ در دعايش ـ :
بارالها ! سرورا ! چشمها آرام گرفت ، ستارهها فرو رفت ، جنبش پرندگان در آشيانهها و ماهىها در درياها آرام گرفت ، و تو دادگرى هستى كه ستم نمىكند و عادلى هستى كه [از حق ]منحرف نمىشود و پايدارى هستى كه زايل نمىشود . پادشاهان ، درهاى خود را بستهاند و نگهبانان ، بر آنها در گردشاند ؛ امّا درِ [رحمت ]تو ، اى سرورم ! براى آنكه تو را بخواند ، گشوده است . هر دوستى با محبوبش خلوت كرده است و تو محبوب منى .
------------------------------------------------------
عنه عليهالسلام ـ أيضا ـ :
إلهى، لَو قَرَنتَني بِالأَصفادِ ، ومَنَعتَني سَيبَكَ مِن بَينِ الأَشهادِ ... ماقَطَعتُ رَجائي مِنكَ، ولا صَرَفتُ وَجهَ تَأميلي
لِلعَفوِ عَنكَ ، ولا خَرَجَ حُبُّكَ مِن قَلبي .
امام سجّاد عليهالسلام ـ در دعايش ـ :
بارالها ! اگر مرا به زنجير كشى و عطاى خود را در ميان شاهدان از من بازدارى ، ... اميدم را از
تو نخواهم بُريد و چهره اميدوار به گذشتت را از تو نخواهم گرداند و محبّتت از قلبم بيرون نخواهد رفت .
------------------------------------------------------
عنه عليهالسلام ـ في زِيارَةِ أمينِ اللّهِ ـ :
اللّهُمَّ إنَّ قُلوبَ المُخبِتينَ إلَيكَ والِهَةٌ ، وسُبُلَ الرّاغِبينَ إلَيكَ شارِعَةٌ .
امام سجّاد عليهالسلام ـ در زيارت اميناللّه ـ :
بارالها ! دلهاى خاشعان ، شيفته تو ، و راههاى راغبانْ به سوى تو ، هموار است .
------------------------------------------------------
عنه عليهالسلام ـ في مُناجاتِهِ ـ :
سَيِّدي ، أنتَ دَليلُ مَنِ انقَطَعَ دَليلُهُ ، وأمَلُ مَنِ امتَنَعَ تَأميلُهُ ، فَإِن كانَت ذُنوبي حالَت بَينَ دُعائي وإجابَتِكَ فَلَم يَحُل كَرَمُكَ بَيني وبَينَ مَغفِرَتِكَ ، وإنَّكَ لا تُضِلُّ مَن هَدَيتَ ، ولا تُذِلُّ مَن والَيتَ ، ولا يَفتَقِرُ مَن أغنَيتَ ، ولا يَسعَدُ مَن أشقَيتَ ، وعِزَّتِكَ لَقَد أحبَبتُكَ مَحَبَّةً اِستَقَرَّت في قَلبي حَلاوَتُها ، وأنِسَت نَفسي بِبِشارَتِها ، ومُحالٌ في عَدلِ أقضِيَتِكَ أن تَسُدَّ أسبابَ رَحمَتِكَ عَن مُعتَقِدي مَحَبَّتِكَ .
امام سجّاد عليهالسلام ـ در نيايشش ـ :
سرورا ! تو راهنماى كسى هستى كه بى راهنما شده و اميد كسى هستى كه اميدش نااميد گشته است . پس اگر گناهانم ميان دعايم و اجابت تو حايل شده است ، كَرَم تو ميان من و بخششت حايل نشده است . تو آن را كه هدايت كردهاى ، گمراه نمىسازى و آن را كه با او دوستى كردهاى ، خوار نمىكنى . آنكه بى نيازش ساختهاى ، محتاج و نيازمند نمىشود و آنكه شوربختش كردهاى ، نيكبخت نمىشود . سوگند به عزتّت كه چنان دوستت مىدارم كه شيرينى آن ، در قلبم جايگير شده و جانم به مژده آن ، انس گرفته است . از داورىهاى عادلانه تو محال است كه دلبستگانِ به محبتت را از اسباب رحمتت محروم فرمايى .
------------------------------------------------------
عنه عليهالسلام ـ أيضا ـ :
إلهي ، كَسري لا يَجبُرُهُ إلاّ لُطفُكَ وحَنانُكَ ، .. ولَوعَتي لا يُطفِئُها إلاّ لِقاؤُكَ ، وشَوقي إلَيكَ لا يَبُلُّهُ إلاَّ النَّظَر إلى وَجهِكَ .
امام سجّاد عليهالسلام ـ در نيايشش ـ :
بارالها ! شكستگىام را جز لطف و مهر تو درمان نمىكند ... آتش درونم را جز ديدارت خاموش نمىسازد و درد اشتياقم به تو را جز نگريستن به چهرهات ، بهبود نمىبخشد .
------------------------------------------------------
الإمام الصادق عليهالسلام ـ في دُعائِهِ ـ :
اللّهُمَّ هَدَأَتِ الأَصواتُ ، وسَكَنَتِ الحَرَكاتُ ، وخَلا كُلُّ حَبيبٍ بِحَبيبِهِ وخَلَوتُ بِكَ ، أنتَ
المَحبوبُ إلَيَّ ، فَاجعَل خَلوَتي مِنكَ اللَّيلَةَ العِتقَ مِنَ النّارِ .
امام صادق عليهالسلام ـ در دعايش ـ :
بارالها ! صداها فرو نشست و جنبشها آرام گرفت و هر دوستى ، با محبوب خود خلوت
كرد . من نيز با تو خلوت كردهام . تو محبوب منى . پس (تحفه) خلوت امشب مرا با خود ، [سبب ]رهايى از دوزخْ قرار ده .
------------------------------------------------------
عنه عليهالسلام ـ أيضا ـ :
سَيِّدي ، أنَا مِن حُبِّكَ جائِعٌ لا أشبَعُ ، أنَا مِن حُبِّكَ ظَمآنُ لا أروى ، وا شَوقاهُ إلى مَن يَراني ولا أراهُ ! يا حَبيبَ مَن تَحَبَّبَ إلَيهِ ، يا قُرَّةَ عَينِ مَن لاذَ بِهِ وَانقَطَعَ إلَيهِ ، قَد تَرى وَحدَتي مِنَ الآدَمِيّينَ ووَحشَتي فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وآلِهِ وَاغفِر لي وآنِس وَحشَتي وَارحَم وَحدَتي وغُربَتي .
امام صادق عليهالسلام ـ در دعايش ـ :
سرورم ! من گرسنه دوستى توام و سير نمىشوم . من تشنه دوستى توام و سيراب نمىشوم . آه ، چه اشتياقى دارم به آنكه مرا مىبيند و من او را نمىبينم ! اى محبوبِ آنكه او را دوست بدارد ! اى روشنى چشم آنكه به او پناه ببرد و يكسره به او بپيوندد ! تو تنهايى و بىكسىِ مرا در ميان آدميزادگان مىبينى . پس بر محمّد و آل محمّد ، درود بفرست و مرا بيامرز و وحشتم را به انس بدل كن ، و به تنهايى و غربتم ، رحم نما .
------------------------------------------------------
الإمام الهادي عليهالسلام ـ فِي الزِّيارَةِ الجامِعَةِ ـ :
السَّلامُ عَلَى الدُّعاةِ إلَى اللّهِ ، وَالأَدِلاّءِ عَلى مَرضاةِ اللّهِ ، المُستَقِرّينَ في أمرِ اللّهِ ، وَالتّامّينَ في مَحَبَّةِ اللّهِ في تهذيب الأحكام «حجّة اللّه» بدل «محبّة اللّه» وهو تصحيف والشاهد عليه مع المصادر الاُخرى : .
امام هادى عليهالسلام ـ در زيارت جامعه براى همه امامان عليهمالسلام
ـ : سلام بر دعوتگران به سوى خدا و راهنمايان به سوى خشنودى خدا ! آنان كه به فرمان خدا پايدارند و در دوستى خدا ، به كمال رسيدهاند .